يتحدث الباحثون عن أن مملكة/ مدينة ماري الأثرية الواقعة قرب ضفاف الفرات في سوريا، تتكون من ثلاث طبقات، تُشكل مراحل من تاريخها، ذي التأثير الكبير على لوحة الممالك
تعتبر المكتبات في جميع أرجاء العالم مراكز للمعرفة والتعلم، كما أنها مصدر حصول الباحثين والدارسين على المعلومات والبيانات التي يحتاجون إليها، فالمكتبات موجودة منذ نشوء الحضارة، وقدمت للبشرية عددا كبيرا من المعرفة والموارد المذهلة.
تبرز قيمة الكتاب الأساسية من كونه الأول الذي يوثّق بين صفحاته أكثر من مئة موقع أثري سوري (103 مواقع) تعرّض كثير منها إما للتخريب أو التشويه أو النبش والسرقة