هذا البحر لي
الخميس
يروي بندر المحمد قصة خروجه المحفوفة بالمخاطر من سوريا قبل أن يواجه الخطر الأكبر وهو ركوب البحر بقارب متهالك، احترق القارب قبل بلوغ شاطئ الأمان ، لكنه لم يفقد الأمل بالنجاة، واليوم مع إيمانه بالأمل والعمل أصبح مدرساً للغة الألمانية في بلد اللجوء.
سلسلة وثائقية، تكثف الوثيقة على شكل حكاية، تخبر المشاهد عن دروب الهروب ومصاعب الطرق وأهوال البحار، ويفرد مكاناً للذاكرة وللمستقبل، وكيف يتخيل اللاجئون سوريا التي سيعودون إليها.