يترقب العالم بحذر، تبعات القصف الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق، مطلع شهر نيسان الجاري، وما يمكن لإيران أن تفعله في سياق الرد على
أفاد مصدر مقرّب من حزب الله لوكالة فرانس برس الإثنين بأن القيادي العسكري الإيراني محمد رضا زاهدي الذي قُتل في الضربة التي نُسبت إلى إسرائيل واستهدفت القنصلية ال
باتت الضربات العسكرية التي ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي على مراكز نفوذ القوات الايرانية الموجودة في سوريا روتيناً متكرراً، حيث تجاوز عدد الضربات المئات.