طوى عام 2020 صفحاته المريرة في إدلب، تاركاً في أذهان السوريين ذكريات لا تنسى، تتربع في قائمتها الأحداث المأساوية التي شهدتها المحافظة وما حولها، من اجتياح قوات النظام بدعم من روسيا وإيران لمساحات واسعة، وتهجير مئات الآلاف من منازلهم قسرياً هرباً من
06-كانون الثاني-2021