بدأت منذ الأسبوع الفائت الحملات الانتخابية في النمسا استعداداً لانتخابات عام 2024، والتي تشمل انتخابات برلمان الاتحاد الأوروبي المقررة في بداية حزيران المقبل،
أظهرت إحصائيات شهر كانون الثاني 2024 أن طلبات "لم الشمل" في النمسا شهدت تفوقًا واضحًا للأسر السورية، حيث بلغت 782 طلبًا من إجمالي 845 طلبًا تقدم بها أفراد الأسر
تنتظر كثير من الفتيات السوريات، لا سيما ضمن مناطق سيطرة النظام، فرصة للزواج من معارفهن وأقاربهن من الشباب الذين هاجروا إلى الدول الأوروبية، وذلك أملاً بالهرب من
أسست معظم الدول الأوروبية وبشكل خاص ألمانيا نظاما اجتماعيا مميزا بعد التطور الذي حققته على مستويات الحياة المختلفة، ويولي هذا النظام أهمية خاصة للأطفال وللنساء
نقصد بهم تلك الفئة التي تقل أعمارها عن ثمانية عشر عاماً، وقد أرسلهم أهلهم ليقوموا بلمّ شملهم لاحقاً، بمعنى من المعاني فإن كثيراً منهم هم منقذو أسرهم من حالة الحرب
فاز حزب "البديل" اليميني الشعبوي في ألمانيا بأول منصب قيادي على مستوى البلديات في ولاية تورنغن شرقي البلاد، وعلى ضوء النتائج سادت مشاعر تخوف عام لدى الشارع الألماني وفي عموم أوروبا من تحول القارة بأكملها إلى اليمين بعد نجاحات الأحزاب اليمينية..