أصدرت وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة، السبت، بياناً بخصوص الأحداث الأخيرة التي شهدتها "فرقة المعتصم" في الفيلق الثاني ضمن الجيش الوطني السوري، والتي أس
تمكنت قوات من الجيش الوطني السوري والشرطة، من احتجاز القيادي في "فرقة المعتصم" مصطفى سيجري، بعد يومين من إعلانه عزل قائد الفرقة "المعتصم عباس"، في إجراء..ـ
سلّم عدد من قادة "فرقة المعتصم" في الجيش الوطني السوري أنفسهم لإدارة الشرطة العسكرية التابعة لوزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة، على خلفية الصراع الداخلي
نفى قائد "فرقة المعتصم" في الجيش الوطني السوري "المعتصم عباس" عزله من منصبه من قبل قادة آخرين في الفرقة، أبرزهم مدير المكتب السياسي "مصطفى سيجري"، و"علاء الدين
نشبت خلافات، مساء أمس الأربعاء، داخل "فرقة المعتصم" العاملة ضمن الفيلق الثاني في الجيش الوطني السوري، ما أسفر عن إصابة القائد العام للفرقة المعتصم عباس..
أنهت فرقة "المعتصم" المحسوبة على الجيش الوطني السوري، عضويتها في تكتل "القوة الموحدة" الذي أُعلن عن تشكيله بريف حلب الشمالي في الخامس من شهر تشرين الثاني 2023.
أعلنت "القوة الموحدة" المُشكّلة حديثاً من قبل ثلاثة فصائل في ريف حلب شمالي سوريا، عن التزامها بقرارات الجيش الوطني السوري، وعدم المشاركة بمعارك الاستنزاف والاقتتال الداخلي، إلا في حالة الدفاع عن النفس.
في الخامس من الشهر الجاري، أعلنت فصائل الجبهة الشامية في الفيلق الثالث ضمن الجيش الوطني، وفرقة المعتصم في الفيلق الثاني، و"تجمع الشهباء" المقرب من "هيئة تحرير الشام"، عن تشكيل ما سمته "القوة الموحدة"، ضمن الجيش الوطني السوري في ريف حلب الشمالي.
خلال العامين الماضيين، سادت أخبار الاندماجات بين الفصائل العسكرية في شمالي سوريا، والانشقاقات الداخلية فيما بينها، وتشكيل غرف عمليات، وقوىً، تارة "موحدة"، وتارة "مشتركة"، لتطغى الفوضى الفصائلية بشكل واضح على المشهد خلال هذه المدة