تواصل فرق "العراضة الشامية" مزاولة نشاطها في إحياء التراث الدمشقي ضمن أحياء العاصمة السورية، على الرغم من الظروف الاقتصادية والمعيشية السيئة والتغوّل الإيراني
تعيش المطاعم في دمشق الخاضعة لسيطرة النظام السوري حالة من الانفصام عن الواقع الذي يعيشه السوريون حيث وضعت قوائم أسعار لحياة بعيدة كل البعد عما يعيشه السوريون.
تعتزم "محافظة دمشق" نقل العديد من المهن التقليدية، التي تعتمد في صناعتها على المواد اللاصقة القابلة للاشتعال، إلى خارج المدينة بذريعة تسبّبها باندلاع الحرائق.
كشف مصدر مسؤول في وزارة السياحة أن التشديد على الحفلات الفنية في مطاعم دمشق القديمة سيبدأ من بداية عام 2024، مشيراً إلى أن الحفلات مسموحة خلال أعياد الميلاد ورأس السنة ولم يصدر أي قرار بإيقافها.
يشكو مواطنون يقيمون داخل أحياء دمشق القديمة، من تعرّض شارع حيوي لهبوط يعيق مرورهم وخاصة خلال هطل الأمطار في فصل الشتاء، حيث يتحول ذلك الشارع إلى مستنقع واسع من المياه.
سيطرت الميليشيات الإيرانية منذ بدء الحرب السورية على عدة مناطق في أطراف دمشق وخاصة منطقتي السيدة زينب وحجيرة؛ وكانت حجتهم آنذاك تستند إلى ما وصفوه بـ "حماية المراقد المقدسة...