يخبرني صديقي الرسام السوري المعروف الذي يعيش في بيروت منذ سنين بإقامة شرعية أنه لم يشهد في حياته نظرات تطفح بالعنصرية كما لاحظها في الفترة الأخيرة من أبناء الحي
ما جرى إغفاله تلك المساحات المضيئة في تاريخ الثورة السورية وهو كيف حولت الثورة الناشطين الميدانيين إلى مشاريع إعلام مؤثر أذاق النظام ويلات فضحه أمام الملأ.
تناقلت مواقع صحفية لبنانية بيانا نسبته إلى "فوج حرس بيروت"برر فيه مقتل شاب سوري وإصابة آخر بجروح بليغة، على يد عنصر شرطة بلدية، عقب ركله دراجة نارية كان الشابان
على أصوات الضربات الأميركية والإسرائيلية المستمرة لمواقع وشخصيات وكوادر إيرانية وأخرى من الميليشيات الموالية لها في العراق وسوريا، تختلط الأوراق التفاوضية