كشف مصدر في وزارة الكهرباء التابعة لحكومة النظام السوري، أن قيم التوليد عادت لتنخفض إلى حدود 1700 ميغاواط خلال الأيام الأخيرة، بعد أن استقرت خلال الفترة الماضية
تواصل حكومة النظام السوري سياسة التضييق على الصناعيين، برفضها إعفاءهم من "الضميمة" المفروضة على مستوردات الألواح الشمسية التي لجؤوا إليها كحلّ بديل للطاقة، بعد
تعيش سوريا في أزمة كهرباء مستمرة منذ سنوات، رغم تنوع وكثرة مصادر الطاقة في البلاد، والتي لم يستثمرها النظام السوري، ما دفع الأهالي للجوء إلى حلول بديلة، حيث است
أقر مسؤول في النظام السوري بهشاشة قطاع الاتصالات في ريف دمشق، عازياً ذلك لعدة عوامل من بينها التعديات الحاصلة والمقدرة بالمليارات وقلة الكوادر بشكل كبير وعدم..
أوصت "اللجنة الاقتصادية" في رئاسة مجلس الوزراء التابع للنظام السوري، بفرض "ضميمة" على ألواح الطاقة الشمسية المستوردة بقيمة 25 دولاراً لكل لوح، بدعوى الحرص على "
تشهد الأسواق ضمن مناطق سيطرة النظام السوري رواجاً ملحوظاً لـ"بطاريات الليثيوم"، وسط إقبال السكان عليها، لمواجهة الانقطاع في التيار الكهربائي لساعات طويلة.