فتحت الحفاوة التي استقبل بها أهالي مصر السوريين الواصلين إلى بلادهم، الأبواب لهم لنقل عاداتهم وتقاليدهم بكل سهولة من دون أي عناء، وكان في مقدمتها المأكولات
قادما من تركيا، وصل الشاب السوري باسم إلى مصر، حاملاً طموحا عالياً ببداية جديدة مع سوريين آخرين اتخذوا قرار الانتقال لأسباب عديدة، كباسم الذي يبحث عن فرصة
مع مرور أكثر من 10 سنوات على استضافتها للاجئين السوريين، استطاعت "أم الدنيا" منح الطمأنينة للسوريين الموجودين على أراضيها، سواء عبر القرارات الحكومية، أو حسن مع
أفاد مسؤول في الحكومة المصرية، الجمعة، بأن إحصاء عدد اللاجئين في البلاد الذي أعلن عنه في كانون الثاني الماضي، يهدف إلى تقنين أوضاعهم وحصر أعباء الدولة المنفقة..
يتوزع اللاجئون السوريون بمصر في جميع المحافظات، ولكن يفضل معظمهم السكن في أماكن معينة أصبحت تشكل تجمعات سورية، مثل مدن السادس من أكتوبر (ستة أكتوبر) والعبور